جارى التحميل الان .. انتظر
بعض الإسلاميين يشيد بذلك المثقف الغربي الذي "أنصف إسلامنا وشهد لنا ولنبينا.." بينما لا يشهدون هم للحقائق ولا تحركهم عقلية نقدية مشابهة.
أشعر بنوع من الضّيق الداخلي عندما أرى إعجاب واحترام بعض الإسلاميين للمتسامحين في الغرب بينما لا يعجبهم ولا يغريهم أن يتسامحوا هم فيما بينهم!
منطق: (مالم تتطابق معي تمامًا ضرب الكف بالكف، فأنا سأنقص من اعتبارك والإعتراف بك، سأجنبك فرصة أن تأخذ دورك في المجتمع) منطقٌ إكراهيٌ خسيس
من الإسلاميين من يتكلم بإقصائية فاقعة مع أخيه الإسلامي أيضا! فكيف بغيره. وباسم الحزبية والطائفية والمذهبية، نعوذ بالله من هذه (الإيَّه)!
تذكر دائما: ما لم تُصبح فيلسوف نفسك وفقيه نفسك وتُحاسبها على كُل صغيرة وكبيرة فلن تصل أبدا الى الوضوح
على الذين يعرفون أن يتكلموا. وعلى الذين لا يعرفون أن يتعلموا
اترك أثرًا حميدًا مجيدًا، أسعد النّاس، أورثهم شيئا زائدًا على ماقدّموه إليك، ارسم بسمة، اخرج من الحياة وقد أضفت لها شيئًا.
السّعادة في الإيمان! بالمعنى الصحيح والحقيقي للإيمان. ليس إيمان الطقوس والخطب والمواعظ والترداد والتكرار. بل إيمان التجربة والتكامل والمعيش
إياك ثم إياك أن تحرم أطفالك اللُّعب والهدايا ووسائل الترفيه والمرح بإسم التوفير والإقتصاد. إذا عاشوا أطفالاً محرومين، سيعيشون شبابًا شائهين.