جارى التحميل الان .. انتظر
لا يَحسُنُ الحلم إلا في مواطنِهِ ... ولا يليق الوفاء إلا لمن شكرا
الموت ليس النهاية، فما زال هناك توزيع التركة.
كلنا يتكلم عن الحياة بثقة ، كأنه يعرفها حق المعرفة
“أتمنى أن أبكي و أرتجف , التصق بواحد من الكبار , لكن الحقيقة القاسية هي أنك الكبار! .. أنت من يجب أن يمنح القوة و الأمن للآخرين!”
بكيْتُ على الشّبابِ بدمعِ عيني ... فلم يُغنِ البُكاءُ ولا النّحيبُ
الهوايات بكافة أنواعها مملة إلا بالنسبة لمن لهم نفس الهواية.
وسط الحطام اتفرجوا يا أنـــــــــام تمثال ملك . و مبوله م الرخــــــام لتنين نحتهم نفس أسطي الحجــــر و كانوا ذات يوم كتلتين لسه خــام عجبي !...
مصر معجبانية وبتختار أحلانا، ومينا دانيال زين ما اختارت. لولاه ما انتصرنا فى المشرحة.