جارى التحميل الان .. انتظر
ينبغي على الإيمان أن يستحيل تجربةً فردية، الإيمان يجب أن يكون تجربةً معيشة. لابد أن تعيشه أنت، لابد أن يكون الإيمان إيمانك أنت، بتجربتك أنت.
القرآن كتابٌ أوسع من كل حيلةٍ بشرية، وأشد انسياحًا وانديحًا من كل علم وفكر إنسانيين، وكل نطاق بشري يبقى محدود جدًا أمام نطق القرآن وميادينه
هناك أمور كثيرة لو تأمل فيها الواحد منا لعلم من فلسفة الأحداث أنها تتجارى جميعًا لتحقيق قدر الله دون غيره
يمكن أن يكون تقديره تعالى لأمور الغيب معلومًا لنا بإرادته تعالى وقَدَره
العارفُ لا يرى شيئا يقوم إلا بالله. فهو يحتاج الله مع النّفس بل فيما هو أقل من ذلك، وفي كل أمره ظاهرا وباطنا، ويشعر أنه مضطرٌ أبدا إلى الله.
من أصول الإيمان أن نؤمن أنه لا يقع شيء في هذه الدنيا بخلاف إرادة الله تعالى وتقديره
القدر متعلق بالأشياء بإيجابها وتقدير وجودها في الزمان والمكان وبتحديد العلاقات والتشابك بينها في الأحداث
لن تدخل الجنة حتي تؤمن بالله , ولن تؤمن بالله الا بعد ان تتقي الله في دنياك
لو تغير أنف كليوباترا مليمترات قليلة، لتغير وجه التاريخ! وكل تغير تاريخي مهما كان طفيفًا يؤثر في مجرى الكون