جارى التحميل الان .. انتظر
لا يمكننا أن نتقبل عقلية "نعم نحن نعرف أن هذا حق، ولكن ندسه تحت التراب لأنه لا يخدمنا!".
توجه إلى الله بحاجتك بدون سجع أو تكلف، ولا بمأثورات تتأثرها وتتحفظها، بل بطبيعتك وسجيتك وبما وقر في قلبك. اقترب منه كما أنت.
لا ينزع منازع العنف والتطرف والقسوة إلاَّ إنسان ملوث؛ إما ملوث خُلقياً، إما ملوث عقلياً، وإما ملوث عقائدياً.
كتب الله على نفسه "إن رحمتي تسبق غضبي".فحبنا للخير يجب أن يكون أقوى بكثير من كرهنا للشر خاصة في العلاقات البشرية الإنسانية
هناك أحداث يعجز العلم عن تفسير وقوعها، ولا يبقى إلا الاعتراف بأنها وقعت هكذا بتقدير الله على غير مثال
منطق الطغاة والمستبدين عبر مختلف الأزمنة وإلى اليوم هو: لا عليكم! نحن نفكر عنكم، ونتصرف عنكم، ونسالم عنكم، ونحارب بكم، فتموتون ونحيا!
نريد تبادلا حقيقا وحرا للأفكار، تبادلا يشهده الجميع وتشهده العامة والمنابر ومجالس العلم كما في السابق بدون أي صورة من صور الإقصاء والمصادرة
نحن محتاجون أشد الاحتياج إلى تعظيم الكلام و تكراره وتأصيله والتمثيل له،والاتيان بشواهد جملة و تفصيلا لجعل خطابنا و فهمنا الاسلاميين رحمانيين
نحتاج إلى قدر هائل لترجيح كفة الرحمانية في فهمنا و في خطابنا، و لنجعل هذا معيارا نعود إليه في تقييم أمور و أحكام نقطع بها، أو قطع بها من سلف