جارى التحميل الان .. انتظر
يمكن القول أن الزمن أسوأ مكان يمكن للمرء أن يضل فيه.
من لا يعرف إلا الجانب الخاص به من القضية يعرف القليل عن هذه القضية.
إن المسلمين ضيَّعوا دينهم، واشتغلوا بالألفاظ وخدمتها.
تقرر الفشل الى حد كبير بالاشياء التي نسمح بحدوثها، بينما يتقرر النجاح بالاشياء التي نحدثها.
يا له من أحمق من اخترع التقبيل!
الفتنة الطائفية لا يقضى عليها سوى قبول الإلحاد كدين ثالث للبلاد.
عِشْ راضيًا واهجر دواعي الألم، واعدل مع الظالم مهما ظلم، نهاية الدنيا فناء فَـعِشْ فيها طليقًا واعتبرها عدم.
“قدم البيت اتهدت قبله بيوت وبيوت واصيل هوه مستنيني لما اموت حاتيجي العيد الجاي واذا جيت .. حاتجيني الجاي؟ وحاتشرب مع يامنه الشاي؟ حاجي ياعمه ....