جارى التحميل الان .. انتظر
والجاهُ ليس بألقابٍ مفخمةٍ ... تُهدى لمنغمِسٍ في الإِثمِ منتهبِ
هذه مبادئي، إذا لم تعجبك .. فعندي غيرها.
اترك فضول الكلام توفق للحكمة.
شخص بلا هدف مثل سفينة بلا دفة.
أنا أنظر إلى الأدب الذي يحمل رسالة ما (مهما كانت سامية) بتشكك وريبة!
“عيوننا ما تراك ، لكنّ عُذرًا لنا:فالعيونُ ترى مَظهرًا لا حقيقة”
أحفظُ رأسي في الخزائنِ الحديديّهْ وعندما أبدأُ رِحلتي النهاريّة أحمل في مكانِها.. مذياعا! (أنشرُ حوليَ البياناتِ الحماسيّةَ.. والصُّدَاعا)
إن كنت مكتئبا لعز قد مضى ... هيهات يرجعه اليك تَنَدُّم