جارى التحميل الان .. انتظر
إذا كانت لنا غاية في هذه الدنيا فهي أن يعيش كافة البشر، مهما كانت عقائدهم وأديانهم وأجناسهم، في سلام وأخوَّة.
محن الحياة تنضج الإنسان علي نار الألم.
أنا كل شيء عندما أقارن بالعدم، ولكنني لست بشيء عندما أوضع بجنب اللانهاية.
لجنسيتي الفكرية كوخ في الفُرَيْكَة ومسرح في العالم.
أحب أعيش ولو في الغابات أصحي كما ولدتني أمي و ابات طائر .. حوان.. حشرة .. بشر ..بس أعيش محلا الحياة.. حتي في هيئة نبات عجبي !!
السعداء فاشلون لأنهم على علاقة جيدة مع أنفسهم لدرجة تجعلهم لا يبالون.
لا تثق أبدا في الفنان، بل ثق في القصة.
إن الله هو المخرج الأعظم، لدراما الوجود.