جارى التحميل الان .. انتظر
أعط فنك كل شيء تأخذ منه كل شيء.
ألحان هذه الأيام ألحان أنابيب.
،المطرب العظيم والمستمع العظيم يقومان بمجهود متساوي الأول حينما يغني والثاني حينما يسمع.
أحس بأن الفن والخاطر شيء مجهول يتعقبني إلي أن يصل إلي فينطبق علي ولا يتركني حتى يعصرني.
من أجل أن نقدم فنا كاملا لا يمكننا أن نتخلص من أصلنا ولا يمكن أيضا أن نتجاهل معاصرتنا للواقع.
قمة الفن أن يوصل الملحن عمق الكلمة إلي المستمع بما يصبغه عليها من صدق اللحن.
الفرق بين الفنان الأصيل وغير الأصيل أن الأول إذا امتدحته خجل والثاني إذا امتدحته انتفخ كالديك الرومي إعجابا وزهوا بنفسه.
أسعد أوقاتي التي أنسى فيها كل شيء حينما أصلي وحينما ألحن.
الفن كالعملة: كانت في السابق ذهبا، وفي الحاضر صارت ورقا.