جارى التحميل الان .. انتظر
كل شعوب العالم لا تعرف ماذا يحدث فى المستقبل إلا الشعب المصرى فإنه لا يعرف ماذا يحدث الآن
ليس كل من يحب مصر تحبه، فمعظمنا يحبها من طرف واحد
كل يوم تلف الأرض وتدور ثم تتوقف أمام عمارتى وتسألنى: عايز حاجة أجيبها لك وأنا راجعة؟… فأطلب منها حزمتين حرية وربع عدل
إذا كانت مشاكل مصر ستزيد عن هذا الحد ممكن نلغيها ونعمل مشروع تاني
تخيل حجم الألم والفقر الذي يشعر به سكان قطاع «غزة» الذين تعرضوا لألف طلعة جوية…تستطيع أن تشعر بهم إذا تذكرت ما حدث للمصريين من أول طلعة جوية
أنا أحب مصر بطريقة ما يعلم بها إلا ربنا، وكل يوم الصبح أقف في صالة المنزل مع أسرتي نردد النشيد وبعدها ندور الطابور إلي الفرن
ليس صحيحاً أن أقصر طريق إلى قلب الرجل هو معدته، لأن قلب الرجل لا يدق «كفتة» … لكنه الحنان الذى افتقدناه والحب الذى ودعناه
ماذا تفعل عندما تعثر على شعب فجأة؟… هل تسلمه أم تسجله باسمك فى الشهر العقارى؟
ضاع نصف عمرى في طوابير الخبز وضاع النصف الآخر في الحصول على ثمنه