جارى التحميل الان .. انتظر
شكرا لحبك فهو معجزتي الأخيرة بعدما ولى زمان المعجزات
كلما غنيت باسم امرأة أسقطوا قوميتي عني وقالوا : كيف لا تكتب شعراً للوطن ! .. وهل المرأة شيء آخر غير الوطن ؟
الحب وهمٌ في خواطرنا كالعطر في بال البساتين
أحبيني بطُهري او بأخطائي وغطيني أيا سقفاً .. من الأزهار يا غابات حِنّائي أنا رجلٌ .. بلا قَدَرٍ فكوني أنتِ لي قدري
لا تحسبي أن إحساسي يناقضني . فان قلبي طفولي كأخلاقي !
لو لم يزدك البٌعد حٌباً فأنت لم تٌحب حقاً
عندما قلتُ لكِ: "أُحبّكِ" كنتُ أعرف أنني أخترع أبجديةً جديدة لمدينةٍ لا تقرأ
لم يعد صدرُ الحبيبِ موطني لا ولا ارض الهوى المذبوح ارضي لم يعد يمكن ان ابقى هنا فهُنا يبكِي على بعضي بعضي
هل تسمعين أشواقي عندما أكون صامتاً؟ إن الصمت، يا سيدتي، هو أقوى أسلحتي...