“يتسع الفارق بين الثقافة والتثقيف باتساع المسافة بين الديمقراطية و الديكتاتورية . فالاهتمام بالثقافة يعنى بما هو كائن، على عكس التثقيف الذى ينطلق مما ينبغى ويفترض وجود رسالة ما يحرص الحاكم على ان تصل إلى شعبه. كما ان الاهتمام بالثقافة يتطلب الاعتناء بالتن
مؤمن المحمدي