جارى التحميل الان .. انتظر

PAGE IS LOADING NOW

هذا يقتل باسم الوطن، وهذا يقتل باسم الدين وباسم الحق، وكل يخيل لنفسه، يحب ان يخيل ويرسم لنفسه انه طرف في الملحمة الماجدة، ولا يدري انه طرف في المجزرة الخسيسة المجرمة.. يبرأ منها الانسان يبرأ منها الديان وتبرأ منها الأديان.

عدنان ابراهيم