جارى التحميل الان .. انتظر
إذا كان هذا مبلغ هؤلاء من الفُحش وهم يتكلمون في وسائل الإعلام العمومية التي يتابعها الملايين من البشر، فما هو بربكم مستواهم إذا خلوا؟