جارى التحميل الان .. انتظر

PAGE IS LOADING NOW

إذا كان هذا مبلغ هؤلاء من الفُحش وهم يتكلمون في وسائل الإعلام العمومية التي يتابعها الملايين من البشر، فما هو بربكم مستواهم إذا خلوا؟

عدنان ابراهيم