جارى التحميل الان .. انتظر
هناك وقفنا والشِّفاة صوامت كأنَّ بنا عيّاً وليس بنا وجدُ سكتنا ولكنَّ العيونَ نواطق أرق حديثٍ ما العُيون به تشدو