جارى التحميل الان .. انتظر

PAGE IS LOADING NOW

الرافضون للعولمة رفضاً مطلقا، باسم حماية الخصوصية الثقافية والهوية، مصيرهم الاندثار. والتاركون أنفسهم للموج يحملهم كيف شاء وأنى شاء، مصيرهم الاندثار أيضا.

تركي الحمد