جارى التحميل الان .. انتظر
ألا ليت الشباب يعود يوما ... فأخبره بما فعل المشيب
مَتى تَنقَضي حاجاتُ مَن لَيسَ واصِلا ... إلى حاجَةٍ حَتّى تَكونَ لَهُ أُخرى
بكيْتُ على الشّبابِ بدمعِ عيني ... فلم يُغنِ البُكاءُ ولا النّحيبُ
يا جامع المال في الدنيا لوارثه ... هل أنت بالمال بعد الموت تنتفع