جارى التحميل الان .. انتظر
من تأنى نال ما تمنى.
ضد من .. ومتى القلب في الخفقان اطمأن ..
لا أعرف إلا نوعا واحدا من الحرية، ألا وهي حرية العقل.
أيها المستقبل لا تسألنا مَنْ أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف
من أكبر مشكلات الاختلاف أن كل طائفة أو جماعة ترى نفسها واجبة اللزوم واجبة الاتباع ، ولا ترى هذا الحق لغيرها.
الثقة معدية، مثلها مثل عدم الثقة.
لا شيء يرشدني إلى نفسي سوى حدسي
المعرفة والقوة الإنسانية مترادفان.