جارى التحميل الان .. انتظر
العقل مجنح بالكلمات.
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه ... فكل قرين بالمقارن يقتدي
إذا لم تتحدد قواعد أي حوار ومقاصده، ارتبك سياقه وضاعت نتائجه.
يحاصرني واقع لا أجيد قراءته
إذا كانت لنا غاية في هذه الدنيا فهي أن يعيش كافة البشر، مهما كانت عقائدهم وأديانهم وأجناسهم، في سلام وأخوَّة.
كم يلزمنا من الذكاء لنخفي جرحنا باللغة؟
هناك ثمة وقت في حياة الإنسان إذا انتفع به نال فوزاً ومجداً، وإذا لم ينتهز الفرصة أصبحت حياته عديمة الفائدة وبائسة.
فَكِّر أحيانا في المعاناة التي لا تود أن تراها.